الطريق إلى منظومة دواء مثالية

أحلم بمنظومة متكاملة تبدأ بانتاج تشغيلة دواء تحمل كود يتضمن:

1 .. اسم المنتج وبلد المنشأ ونوعية المنتج ورقم مسلسل لكل عبوة.

2 .. برنامج حاسب آلي عند كل منتج يقوم بحصر رقم التشغيلة ومسلسل العبوات الموردة لكل موزع.

3 .. برنامج حاسب آلي عند كل موزع يقوم بحصر رقم التشغيلة ومسلسل العبوات الموردة لكل صيدلية مرخصة.

4 .. يتم توريد الأدوية للصيدلية ويسدد ثمنها من خلال كروت الفيزا أو الحسابات البنكية الخاصة باسم صاحب الصيدلية.

5 .. تدار صيدليات مصر بواسطة برنامج موحد يتضمن البحث عن مدي توافق الأدوية المنصرفة لكل مريض مع بعضها ومع الملف الطبي لهذا المريض ويمكن من خلالها طباعة تقرير بواسطة الصيدلي ومقترحاتة لمراجعة الطبيب في بعض الحالات.

6 .. ان ترتبط برامج ادارة الصيدليات مع لجنة تسعير الادوية التي تقوم بخفض أو زيادة اسعار الدواء ويعمل بة من خلال كافة البرامج في الصيدليات في لحظة اعتمادها وأن ترتبط الصيدليات بادارات الصيدلة من خلال البرنامج لسرعة توصيل أية تنبيهات تختص بسحب أي أدوية يثبت وجود آثار جانبية لها.

7 .. أن تحرر الوصفات الخاصة بالأدوية المؤثرة علي الحالة النفسية من خلال مواقع خاص بوزارة الصحة، وتصرف من خلال الصيدلية بعد مراجعة رقم الوصفة وكافة بياناتها من خلال نفس الموقع بواسطة الصيدلي.

8 .. أن يكون لكل صيدلي حصة من الأدوية المؤثرة علي الحالة النفسية وبأتمام صرفها للمرضي تسلم الوصفات الطبية التي صرفت بمقتضاها هذة الأدوية للشركة الموزعة الي تصرف الحصة الجديدة وتقوم بارسال الوصفات المستبدلة إلي وزارة الصحة لمراجعة الاطباء فيما يتم وصفة من هذة الأدوية وان يقوم التفتيش بمراجعة الكميات الموجودة من كل صنف من هذة الأدوية وعدد الوصفات المنصرفة ليكون مجموعهم مساوي للحصة المخصصة من هذا الصنف لهذة الصيدلية.

للمنظومة المثالية الكثير من الخطوات يمكننا حصرها ….. ولكن أين السبيل لتنفيذها